Considerations To Know About التشوهات المعرفية
Considerations To Know About التشوهات المعرفية
Blog Article
إن طريقة التفكير السلبية قد تؤدي بنا إلى الهلاك إذا سمحنا لها بالسيطرة على حياتنا ، قد تنمو عقولنا على تلك الأفكار السلبية و تأخذنا للقلق و الإكتئاب و معظم ألأضطرابات و الأمراض النفسية.
إن القيام بعملية رفض وتفنيد للأسلوب الخاطئ من التفكير، يؤدي إلى إطلاعنا على الجوانب السلبية أو المبالغ فيها من التفكير. والرفض المستمر للأفكار الخاطئة مع الإقناع يساعدنا على اكتشاف أن طرق تفكيرنا السلبيه السابقة لم تعد نافعه ، وأننا باستمرارنا في تبنيها لا نكرر أخطاءنا بحذافيرها ، بل إننا سنعمل على زيادتها وقوة تأثيرها.
التكرار عبارات الندم بكثره مثل : ( كان علي فعل ذلك – كان يمكنني .. )
يعاني كثير من الأشخاص من مغالطات في التفكير تعكر عليه عيش الحياة اليومية بشكل طبييعي. تندرج هذه المغالطات والأفكار الخاطئة تحت مسمى التشوهات المعرفية.
ثانياً: تسجيل الحوارات الذاتية بينك وبين نفسك وأفكارك ومشاعرك وتفسيرك الآلي للموقف.
قراءة الطالع: الكهانة هي تشويه معرفي حيث يتنبأ الأفراد بأحداث مستقبلية سلبية على وجه اليقين، وغالباً دون أي أساس واقعي.
تصفية المعلومات: يقوم الأشخاص الذين يعانون من التشوهات المعرفية بتصفية المعلومات من خلال عدسة سلبية، وتفسير الأحداث والتفاعلات بطرق تتماشى مع تشوهاتهم. تفكير.
إنه يتألف من إخفاء نقاط الضعف والمشاكل والفشل ، والاعتقاد بأن كل شيء على ما يرام أو أن الأشياء السلبية ليست مهمة عندما لا تكون في الحقيقة على هذا النحو.
يصفي الشخص جميع الجوانب الإيجابية من أي أمر أو موقف يحدث في حياته، وينظر جيداً إلى الجانب السلبي فيه ويركز في التفكير فيه، وينطبق ذلك على وجهة نظره في الأشخاص أيضاً، فمثلاً الشخص الكريم واللطيف والذي يمتلك الكثير من الصفات الإيجابية ولكنَّه غير جميل الشكل، فيركز أحدهم في صفته السلبية هذه ويقلل من أهمية أخلاقه الحميدة، أو يمكن ملاحظة ذلك عندما يتكلَّم شخص عن فشله في عمله بشكل دائم لمجرد إخفاقه في أمر معيَّن على الرغم من امتلاكه لعدة نجاحات هامة ومميزة أخرى، ولكنَّه يقلل من أهميتها ويَعُدُّها أمراً طبيعياً جداً.
مثال، امرأة رشيقة جدا، تأكل قطعة شكلاطة ولكنها حزينة؛ لأنها تعتقد أنها فاشلة، كونها كسرت نظامها الغذائي. وبسبب حزنها أكلت علبة كاملة من التشوهات المعرفية الشكلاطة.
ومع ذلك ، إذا أجريت التجربة ثم حاولت حل أسئلة مثل الأسئلة التالية: كم عدد الأشخاص الذين سيلاحظون أنك متوترة أو محمره؟ حقا إذا أدرك شخص ما أن لها أي أهمية؟ هل سخر شخص ما من الموقف حقًا؟
أدت عمليات التفكير المشوهة هذه إلى تطوير رغبة في إهانة الذات، وتضخيم النكسات الخارجية البسيطة، والتعامل مع تعليقات الآخرين غير المؤذية على أنها سيئة، مع رؤية الذات في الوقت نفسه على أنها أقل شأنا.
إذا شعرت بأنك تعمل على تكوين فكرة سلبية ، قم فوراً بالتدخل لإيقافها،
ومشاعرنا التي نشعر بها أثناء الموقف ويترتب عليها سلوكنا في هذه اللحظة ووقت الموقف نفسه الإمارات وكل هذة العمليه تسمي بالصياغه المعرفية للفرد والتي من خلالها نستطيع الوصول للتشوهات المعرفية وأخطاء التفكير لدينا